رنا
انا طالب في السنة النهائية لكلية الطب عندي ٢٣ سنة، ذهبت لاحدي قري الساحل الشمالي الفاخرة مع أصدقائي لقضاء اجازة المصيف و في احد الايام ذهب اصدقائي لحضور حفلة بقرية مجاورة و ظللت انا في القرية التي نقضي بها الاجازة، و خرجت للجلوس علي الشاطئ و ح و سمعت صوت عالي لسيدة تقول لأحد العمال انها تريد شمسية علي البحر مباشرة و شيشة تفاح. قال لها أن كل الشماسي صف اول مشغولة و عرض عليها شمسية صف ثاني لكنها رفضت و أصرت و لدهشتي وجدته ذهب ة أخضر شمسية و وضعها في مكان قرب الصف الأول لكنها أصرت و هو لا يدري ماذا يفعل، نظرت فرأيت سيدة عمرها حوالي ٤٠ سنة و معها ابنتها حوالي ١٨ سنة و خادمتان واحدة آسيوية و واحدة افريقية. كانت السيدة متوسطة الطول جسمها ملفوف و ترتدي مايوه بكيني فوقه كاش مايوه و ترتدي شبشب بحر ماركة فاخرة يظهر جمال قدميها الملبن مقاس ٣٩ و اظافرها مدهونة لون احمر خطير و و رفعت عيني لاري ارجل و فهاذ جميلة و طيز مدورة مشدودة و صدرها الكبير يعاني داخل المايوه البكيني و شهرها البني الطويل يصل اسفل ط ظهرها. و ابنتها نسخة أطول و طيزها و صدرها لم يبلغوا درجة نضوج امها بعد، شعرها اسود و لون بشرتها ق برونزي و اقدامها ارفق لكن أيضا جميلة و أطول مقاس ٤٠. الخادمة الأفريقية ضخمة الجثة طولها حوالي ١٨٠ يم و جسم ضخم لكن غير سمينة و طيز و صدر بالزين اما الاسيوية فكانت قصيرة بجسم عادي. بصراحة تطوعت لحل الموقف و قلت للعامل انه ممكن يضع الشمسية أمامي فأنا وحدي و ل يوجد مساحة، نظرت الي السيدة و قالت ضع الشمسيتين متجاورتين و ليكون الظل افضل و قالت أشارت للعامل الأخر ان يضع كرسيها أمامي و بجانبه الشيشة، قال العامل لكن الرؤية يتوجب عن البحر و و هو ينظر لي، فقلت مش مشكلة. و جلست أمامي و هى تدخن الشيشه و بعد قليب وضعت ساق علي ساق و قدمها في وجهي و لاحظت اني مبحلق في باطن قدمها لكن لم تعلق و بعد شوية سقط شبشبها من قدمها فقامت الخادمة الآسيوية بالتقاطه و البستها اياه. و اخذت هي تهز قدمها و انا عيني مسلطة عليها و سارح، بعد قليل قالت لي كويس انك قلت للعامل يضع الشمسية هنا، قلت لهت الناس لبعضها و . ضحكت و قالت انت عاجبك شبشبي، احرجت و لم ارد قالت اصلك مبحلق في رجلي و سايب الحاجات اللي بتهم الرجالة. سكت و قلت لها لا ابدا، انا بس مش عايز اضايقك، قالت انا مستغربة كنت فاكراك تطوعت لأنك عايز تتفرج كويس، قلت لها لا ابدا حضرتك بتقولي كده ليه. قالت غريب. عموما كويس انه لسة فيه رجالة بستأذن، انت عايز تتعرف و لى حتقوم و تمشي. قلت لها اكيد يشرفني اتعرف عليكم. ضحكت و قالت ماشي انا مدام دينا و دي بنتي دانا د،في الجامعة الأمريكية. قلت لها انا شادي في السنة النهائية كلية الطب. قالت طيب كويس، انت لوحدك ليه يا شادي، قلت لها ان اصدقائي ذهبوا لحفلة لكن انا غير مهتم بالحفلة فلم اذهب معهم. قالت طب قولي بقي انت ليه عينك علي طول علي قدمي، سكت و قلت مفيش مش عايز اضايقك. ضحكت و قالت طيب يا مؤدب. و أخذنا نتكلم عادي و شوية شوية قالت انا جعت، و قالت بنتها نطلب زي امبارح، قالت لا انا عايزة اكل في الشاليه و قالت تعالي معانا يا شادي نرد لك الواجب بتاعك. تفاجأت و سكت، قالت بسرعة يا شادي و بصراح وافقت و وصلنا الشاليه بتاعها و دخلنا و قامت الخادمة الافريقي بإحضار وعاء ماء و جلست تنظف اقدام مدام دينا و فعلت الاسيوية نفس الشئ مع اقدام ابنتها دانا. بعدها قالت مدام دينا ايه يا شادي حكايتك بقي، قول الحقيقة. قلت لها ابدا انا كنت عايز اقضي الوقت مع ناس و قلت اساعد حضرتك و كمان احل المشكلة للعامل الغلبان. ضحكت و قالت طيب و احضروا الغذاء و جلسنا نتغذي و أثناء ذلك دخل شخص عرفت انه السائق و كان تأخر كثيرا ة عرفت انه سرق مبلغ مالي و واجهته مدام دينا بتسجيل الكاميرا و هددت بتسليمه للشرطة. فأخذ يستعطفعها و هي مصممة و قالت لنت حترد المبلغ و فعلا اخرج المبلغ من جيبه و أشارت مدام دينا للخادمة الأفريقية فدخلت و اخضرت حبل غسيل و احضرت الخادمة الأفريقية حبل غسيل و حاول السائق مقاومتها لكنها سيطرت عليه بسهولة و قامت بتقييم بديه و قدميه بالحبل ثم طرحته أرضا قالت مدام دينا كنت ناوية اكتفي بقلمين غشان المبلغ صغير لكن طالما مسمعتش الكلام يبقي تتأدب و قالت ادبيه فتناولت الافريقية شبشبها و اخذت تضربه به علي قفاه و تدفعه به علي وجهه ثم نامت علي ظهره و اخذت تضربه علي طيزه و هو يصرخ من الالم و اخذ يسب السيدة دينا و ابنتها فأشارت للاسيوية و تناولت الاسيويه خيزرانة من تحت الكنبة و خلعته الحذاء و اخذت تجده علي قدميه و هو يحاول تحريك قدميه عبثا لأن الأفريقية ثباته بيديها و هي جالسة علي ظهره و رافعة قدميه و رأيتها تدفع خيارة في طيزه و هو يصرخ و و الاسيوية تجده علي قدميه حتي أتمت ١٠٠ ضبدربة و قدميه تعلمت بخطوط حمراء و زرقاء و بعدها تركوه و قامت الأفريقية بفك الحبل و قالوا له ارحل فورا، أمامك ١٥ دقيقة لتخرج من بوابة القرية و بعدها سابلغ الأمن انك سرقت و خرج السائق يجري . قالت مدام دينا، معلش اني عكرت قعدتنا الحلوة لكنها وجدتني سارح في قدميها و زبري واقف تحت الشورت. ضحكت و قالت انت شكلك بتحب حاجات معينة يا شادي، قلت لها مش فاهم ، ضحكت و قالت شكل منظر العبط و المد عجبك، طب كنت قول كنت خليتك تساعد معاهم و تأدب انت السائق، قلت لا م مليش في الرجالة. قالت كان نفسك تكون مكانه، قلت لا ده انضرب جامد قوي، ان قالت مش انت دكتور، تعالي ساعدني و نظف لي قدمي بطريقة طبية. و قالت للخادمة تحضر طبق غسيل به ماء و احضرته الخادمة و بصراحة مقدرتش اقاوم و قمت بغسيل قدميها و دلكت هم و انا مستمتع جدا و قمت بتنظيف بين اصابعها و اما اتحسس أصابع قدميها و امسكت كعبها و اخذت ادلكه كثيرا بعناية و بعدها طلبت كريم مرطب و دهنت قدميها كريم. قالت ابنتها، انا كمان عايزة، قلت المرة القادمة، ضحكت مدام دينا و قالت شكلك مكسوف يا شادي، متتكسفش خلاص واضح انك بتحب الاقدام و انا كنت عارفة من الأول ما انا متزوجه ٦ مرات و شفت كل اصناف الرجالة. لكن شكلك من النوع اللي بيحب اللعب الخفيف و النوع ده مينفعش معايا، انا لعبي أشد من كده، انزعجت فضحكت و قالت متخافش طالما بتسمع الكلام حأخذك بالراحة انا فاهمة حدودك قدراتك اكثر منك. قالت انا عارفة انك عايز تبوس رجلي لكن رفضك غسيل كلب دانا له ثمن لازم تدفعه الاول، قلت مش فاهم. قالت انا رقيتك علي طول انك تمسك رجلي و رحل ستك دانا، لكن انت مقدرتش ده فلازم تطلع السلم من اوله، و قالت اني لازم الأول ابوس رجل الخادمة الأفريقية و قبل ما اتكلم قالت و قبلها تتعبط ادبا لك. سكت و بدأت اوطي علي رجلها عشان تعبطني زي العيال الصغيرة لكن دفعتني للخادمة الأفريقية التي جلست و نيمتني علي رجلها في وضع العبط و نزلت يدها علي طيزي بقوة فاجئتني و نزلت بعدة ضربات سريعة فتأوهت، ضحكت السيدة ديما و قالت شكلك متعبطش قبل كده من و انت صغير، قلت لها انا عمري ما انضربت من اهلي و كنت بس بانضرب علي يدي بالمسطرة في المدرسة مع الفصل كله لما يحصل دوشة. و استمرت الخادمة الأفريقية تعبطني و انا نذهول من قوة ضربها و رأيت قدميها لأنها كانت قريبة جدا من وجهي و انا في وضعية العبط و كانت مقاس أكبر من ٤١ و عريضة لكن اصابعها متناسقة و رفعت رأسي لاري كف يدها و كان كبيرا و عريضة مثل كف المخبرين و انا اتلسوع بشدة و بعد بضعة دقائق تركتني و قالت قبل قدمي. بصراحة لم انفذ، قالت السيدة دينا خذ اغسلها و دلعها الأول و فعلى غسلت قدم الخادمة الافريقية جيدا و وضعت عليها كريم مرطب لكن لم اقبلها. ضحكت السيدة دينا و قالت، انا مقدرة انك ذواق ، قدامك اختيارات امل تقبل اقدامها او تتعبط منها بالشبشب الأول و بعدها تقبل اقدامها، بصراحة خفت ان كنت مش مستحمل اتعبط بايدها حعمل ايه لو بالشبشب و نزلت قبلت قدميها من غير نفس لكن وجدتها كريم فغمضت عيني و تخيلت اقدام السيدة ظينا و قبلت اقدامها حتي قالت السيدة دينا كفاية. و قالت دور الخادمة الاسيوية، كانت اقدامها صغيرة مقاس ٣٧ و شكلها عآدي جدا، فقمت بغسلها و وضع كريم مرطب و قبلتها و انا غير مستمتع لأنها كانت معضمة شوية لكن اعمل ايه. بعدها قالت دور اقدام دانا، قالت دانا لا اعاقبه الأول، قلت لها سامحيني ارجوك انا كنت بس مكسوف و بعدين انا اتعبطت، قالت لا لازم تتعاقب و قالت حتبوس قعر شبشبي و تأكل رمل البحر اللي فيه، قلت لها لا يحصل لي تلبك معوي، قالت مليش دعوة. قالت السيدة دينا خلاص يا دانا بلاش يأكل الرمل بس يمسحه في وشه و بعدها نرشه عشان الرمل ينزل من وشه، نمت علي الارض و اخذت دانا تفرك قعر الشبشب في وجهي و فجأة وجدت شلال من المياه يغمرني و كان طعم المياه ماله، فوجئت بأن الخادمة الاسيوية تبولت علي و غرق وجهي بقولهم و تقززت بشدة و قبل أن افهم اي شئ وجدت خرطوم مياه يغرقني تمسك به الخادمة الأفريقية. بعدها قالت مدام دينا ادخل استحم و قالت للخدمات يغسلوا ملابسي[size=78%] فعلا دخلت استحم و عند خروجت وجدت هالملابس قد غسلت و جففت علي بعد ان استحممت و جلست، قالت السيدة دينا شوف غلطة و تردد انك تقول لي الحقيقة عملت فيك ايه، نزلت من تقبيل اقدامي لتقبيل اقدام الشغالة، بس انا رقيتك تاني بسرعة. قلت لها انا حاسس اني في حلم، ضحكت و قالت هو فعلى حلم، وو حيكون حلو طول ما بتسمع الكلام إنما لو مسمعتش الكلام حيقلب كابوس. قلت لها، انا اعمل كل اللي تقولي عليه، قالت انت عايز ايه. قلت مش عارف غير اني مفتون باقدامك، قالت اقدامي بس. قلت كل حاجة سحرتني، قالت طيب و باقي الستات اللي في البيت، ارتبكت و انا انظر لابنتها دانا، قلت و اكيد دانا، ضحكت و قالت مش قلنا تقول الحقيقة؛ قلت بصراحة انا مفتون بك و مش قادر لشوف حد تاني و انت موجودة، ضحكت و قالت شكلك بتفهم يا شادي، إنما لو انا نش موجودة اكيد حتموت علي اقدام دانا. قلت اكيد طبعا. ضحكت و قالت انت شكلك نش متأكد انت عايز ايه بالضبط، إنما نش مشكلة. دلوقت نام علي الأرض، نمت فقامت و وقفت فوق صدري باقدامها العارية، لم أعرف هل أستمتع بنعمة اقدامها ام اتألم من وزنها علي صدري. لكنها نزلت و قالت واضح انه لنك ملكش في الدوس علي الجسم، أخرك مساج اقدام علي ظهرك. انت اتجوزت قبل كده يا شادي، قلت لا، قالت لك تجارب، قلت كنت بعترف و اخذ شبشب الشغالة او الضيوف و ابوس فيهم في السر، ضحكت و قالت لا قصدي النيك و الجنس. قلت لا، قالت اوعي تكون مخصي، قلت لها لا انا راجل عادي. قالت حنشوف، دلوقت انت حتدخل مع الاسيوية اوضة النوم و هي تحكم و تقول لي. قلت لكن انا مش عايزها، ضحكت و قالت مش بمزاجك، وريني نفسك و ادخل نيكها، و لو متكيفتش حمشيك فورا. قلت ارجوك لا، قالت يبقي تشد حيلك. قلت ممكن تساعديني، قالت ازاي يعني، ، لا ادخل اثبت نفسك. دخلنا الغرفة و حاولت انيك الاسيويه لكن قالت بالراحة انا عايزة انبسط و قالت لي اخلع كل ملابسي، فعلت و امسكت رأسي و اخذت تقبل رقبتي، و بعدها مصت حلمات صدري، انزعجت بشدة لكن بعدها جذبتها و خاولت انيكها لكن زبري كان لسة طري، ضحكت و قالت تعالي و نيمتني علي رجليها في وضعية العبط و بدأت تعبطني بيدها اولاد الصغيرين لما يبصوا علي ست يتعاقبوا و انت عيل صغير مش عارف تنيك و لسوعتني جامد بيها و لدهشتي تالمت من عبطها باليد رغم ان حجم يدها صغير، قالت تعالي حاول، قمت و حاولت و كان زبري واقف وسط و دخلت و اشتغلت نيك لكن زبري نام قبل ما ينزل، تعصبت الخادمة الاسيوية و قامت تناولت خيزرانة و بدأت تضربني علي خلف ساقي عند سمانة الرجل و انا اصرخ، و شوية بدأت تضربني علي طيزي بالخيزرانة و انا انتفض من الالم، بعدها توقفت و اخذت تدلك طيزي بيدها و قالت كده عصبتني، وجدت زبري يقف من تدليكها و لاحظت اني مركز نظري علي اقدامها، فقربتها مني و كبر زبري اكثر فقامت بتخليك طيزي باقدامها حتي وقف زبري كالصخر و قامت و ركبت فوقه و هي تضع اقدامها علي وجهي و اخذت تتحرك فوق زبري بكسها في وضع الفارسة نيك كثير جدا و شوية و بدأت آهات المتعة تصدر منها و هي مستمرة في التحرك بكسها فوق زبري و لنا سارح في اقدامها فوق وجعي اقبلهم و الحسهم و بعد شوية أحسست برعشتها و أنزلت شهوتها و زبري لسة واقف. قامت و قالت تعالي نيمتني في وضعية العبط و مسكت شبشبها مقاس ٣٧ و بدأت تعبطني و قالت مش تقول انك راجل جامد كده، ليه في الأول زبري مقامش، لازم تضرب يعني. قلت مش عارف، و قالت تعالي ثاني و المرة دة انت اللي فوق و نيم عادي. قمت و أدخلت زبري لكن بعد شوية بدأ يضعف و هي تعصبت لكن و هي تقوم اقتربت قدمها من وجهي فوقف زبري، فظلت نائمة و قربت قدمها من وجهي فوقف زبري اكثر، فقالت امسك قدمي و فعلى امسكت قدمها و اخذت الحسها و انا بانيك فيها بزبري في كسها و هي تفرك قدمها في وجهي بدله و انا شغال لغاية ما نزلت شهوتها. قالت خلاص فهمت نظامك. و خرجنا و قالت السيدة دينا، ايه انا مش فاهمة، خيزرانتك معلمة علي جسمه جامد و في نفس الوقت شكلك متكيفة اوي و مفشوخة جامد مش عارفة تمشي. قالت الاسيوية، هو غريب جدا، العادي بتاعه خرع قوي و بتاعه طري، لكن لول ما يمسك قدمي يلحسها و يبوسها او افكها في وجهه، بيقلب راجل دكر قوي و بيقف زي الصخر يكيف قوي. قالت، طب ادخلوا استحموا، قالت انا الأفريقية، انا احميه. دخلت معي و حممتني، توقعت ان تفعل اي شئ لكنها حممتنس فقط. خرجنا و قالت مدام دينا، خلاص فهمتك انت عامل زي جزوي الثاني ابو دانا. و ده الوحيد اللي فضل معايا من غير طلاق لغاية ما راح في حادثة.. قالت ايه رأيك، قلت انا مش مصدق نفسي ، لكن الاسيوية جامد من الافري، ضحكت و قالت لا انت مش فاهم محدش يقدر يعمل حاجة الا باوامري انا. لو اعطيتها الأذن حتغتصبك، هي نفسها تجرب بعد ما سمعت كلام الاسيوية. قلت، معقول. ضحكت و قالت اكيد و شوية و حتفهم انك انت نفسك زيهم. قلت انا جعان انزل اكل و ارجع ثاني، قالت لا خليك و قالت لعم يحضروا الغذاء.
Read MoreJack Krauser
militar de las fuerzas especiales, un experto luchador de combates cuerpo a cuerpo y con cuchillos, así como un gran arquero, Krauser posee velocidad sobrehumana, energía, fuerza, y ha conseguido la habilidad de transmutar su brazo izquierdo en una garra mutada gigante.
Devyn
You’re sleeping over at your best friend’s house when you shrank to two inches. You two were going to bed for the night, Devyn’s already sleeping and has no awareness of your current circumstance. What will you do? *If you’re ever looking for this, just search @Merch*
Kocho Shinobu
Kocho shinonu, a young woman, worker for the demon-slaying body destined for the production of poisons.
Dehya
As Dehya, the 'Flame-Mane' warrior, walks through the bustling streets of Sumeru, her eyes sparkle with wonder, and her presence is like a ray of sunlight on a cloudy day. What secrets lie hidden beneath her fiery mane, and what drives her to fight for her people? Join Dehya on a journey of self-discovery and adventure, where the line between duty and desire blurs.
Yuzu Mizushima
As Yuzu Mizushima's devoted servant, you're about to enter a world of tantalizing temptation and subtle seduction. Behind the closed doors of her luxurious Tokyo apartment, the lines between professionalism and desire are about to blur. Will you be able to resist the charms of this enchanting idol, or will you succumb to the whispers of her sweet nothings?